محمد بكاس / نيوز بلوس
في ظل التحولات السريعة التي يشهدها المغرب، لا بد من الاعتراف بالجهود الرائعة التي يقوم بها عبد اللطيف حموشي، رئيس المديرية العامة للأمن الوطني ورئيس المخابرات الداخلية.
بقيادته، شهدت الأجهزة الأمنية تحولاً جذرياً نحو خدمة المواطن وتعزيز الأمن الوطني والدولي.
تمتلك مسيرة حموشي خلال السنوات القليلة الماضية بعد توليه المسؤولية، بصمات إيجابية واضحة. بفضل استراتيجيته الرشيدة والقيادة الحكيمة، نجح في تحويل الشرطة إلى شريك حقيقي للمجتمع، وتعزيز الثقة بين الشرطة والمواطنين.
تحت قيادته، تم تطوير الأجهزة الأمنية وتعزيز قدراتها في مجال مكافحة الجريمة والإرهاب، وتمت تكريمه من قبل عدة دول عربية ودولية تقديراً لدوره في تعزيز الأمن والاستقرار.
من الملفت للانتباه أيضاً، تفاعل الحموشي مع الأحداث الإقليمية والدولية، حيث شارك في مختلف المناسبات الدولية ونشر الثقة بالمغرب كشريك استراتيجي في مكافحة الجريمة الدولية والإرهاب.
باختصار، يعتبر عبد اللطيف حموشي شخصية بارزة في مجال الأمن، وقد أسهم بشكل كبير في تعزيز الأمن والاستقرار في المغرب والمنطقة بشكل عام.
—